راح الطبيب النفسي يلاحظ الشابة الجميلة التي لا تكاد تكمل الثلاثين وهي ممسك بالطفل اللعبة في يدها وهي تحضنه كانها أمه ويف أوقات أخرى تظهر صدرها ترضعه من حلمتها و تهننه وتقبله. راح الطبيب يحلل سلوكها هو و مساعده ليجد أنها معصوبة و أنها تحلم بالنيك وأن علاجها ربما يتم على يديه. راح يظهر لها زبه ويف إحدى المرات بعث لها بالطبيب الصغير الشاب لنجد هنا الطبيب النفسي يمارس الجنس مع المريضة نفسياً في المستشفى فراح يقبلها ويرضع بزازها ويمتعها جنسياً فيكشف عن كسها الجميل و يلحسه وهي تمص زبه وينيكها بوضعيات كثيرة فتركب زبه ويعتليها و يركبها بوضعية الكلبة و الطبيب الكبير يسجل ملاحظته ويصور و كذلك هو أيضاً راح يتتابع عليها.